Discover millions of ebooks, audiobooks, and so much more with a free trial

Only $11.99/month after trial. Cancel anytime.

فيرونيكا تقرر أن تموت
الشيطان والآنسة بريم
على نهر بييدرا هناك جلست فبكيت
Audiobook series3 titles

في اليوم السابع

Rating: 0 out of 5 stars

()

About this series

"الشيطان والآنسة بريم"رواية للمؤلف البرازيلي باولو كويلو، تحاول الإجابة على السؤال الذي يطرأ على بال أي إنسان وقت الرفض أو الإبعاد أو اليأس، ببساطة السؤال هو "هل الناس سيئون؟"
في "الشيطان والآنسة بريم" يسرد باولو كويلو الوقائع المتخيَّلة لصراعٍ معتاد جدّاً، لكنه، في الوقت نفسه، فلسفيّ وأخلاقي وميتافيزيقي جداً. وبما أنه كذلك، فلن تكون الإجابة عنه يسيرة. وفي معرض السعي وراء الإجابات الممكنة، وهي لا تُحصى، يلجأ كويلو إلى ما يجيدُ صنعه بحذق ودراية، وهو سردُ حكاية. يحلّ غريبٌ بين أهل "بسكوس" القرية المقيمة على استقامة أهلها وطيبتهم، وعلى ميراث من الخرافات الهجينة، القديمة. وبصحبة الغريب شيطان وسبائكُ ذهباً، ورغبةٌ في امتحان طبيعة البشر: هل ينزع الإنسانُ إلى الخير، أم ينزع، فطرياً، إلى الشرّ؟ وهل يُمكنُ أن يكون الخير والشرّ، في طبعه، خالصين؟ الآنسة شانتال بريم، نادلة الحانة، والعجوز برتا تشتركان في فعل الفداء الذي منه يأتي الخلاص. وبين شانتال التي هي الوجه الأنثوي ليَهوذا، وبرتا الرائية التي تقيم على عتبة حياة متصلة بالموت، والغريب الذي أوقعته المأساة في التجربة لكي يهتدي إلى ذاته، يُنسج سياق أمثولة ممتعة، وإن كانت شاقة، تسرد حكاية الصراع الأزلي بين النور والظلمات.
هل يمكن للجريمة أن تؤسِّس لوعدٍ بالخلاص؟ هل المأساة قدرٌ أم خيار؟ في هذه الرواية لا يبتكر باولو كويلو أجوبة عن ألف سؤال، لكنّه يجعلُ من التأمّل في شرط الحرية مدخلاً للإجابة. كأنه يقول: ليس مهمّاً أن تفضي بك الدرب إلى اليقين، بل المهمّ أن تسلك الدرب شخصيات الرواية: الغريب (كارلوس) رجل مطارد من الأشباح التي تأتيه من ماضيه المؤلم يأتي إلى فيسكوس يائساً للبحث عن أجوبة. الآنسة شانتال بريم نادلة يتيمة تعمل في مطعم في قرية صغيرة تدعى بسكوس تبحث هذه الفتاة عن الانتقال لحياة المدن ورؤية العالم والخروج من حياة القرية التي طالما شعرت أنها لا تستحقها. وكان للرجل الغريب عليها تأثيراً، فهو يقنعها أن تكف عن التذمر لكل شيء وأن تتخذ موقفاً في الحياة. بيرتا العجوز أرملة توفي زوجها من زمن وكانت تحبه بشدة تقضي أيامها جالسه على عتبات البيت محدقة في القرية وفي مناظرها الطبيعية الجميلة.
Languageالعربية
PublisherStoryside
Release dateJan 27, 2021
فيرونيكا تقرر أن تموت
الشيطان والآنسة بريم
على نهر بييدرا هناك جلست فبكيت

Titles in the series (3)

  • على نهر بييدرا هناك جلست فبكيت

    1

    على نهر بييدرا هناك جلست فبكيت
    على نهر بييدرا هناك جلست فبكيت

    هي رواية للمؤلف البرازيلي باولو كويلو تم إصدارها عام 1994، هذه الرواية هي الجزء الأول من ثلاثة أجزاء كتبها المؤلف و ضمها في ثلاثية "في اليوم السابع". والجزئين الاخرين هما: (قيرونيكا تقرر أن تموت - الشيطان والآنسة بريم). يستأنف باولو كويلو في روايته "على نهر بييدرا هناك جلست فبكيت" رحلته الخاصة لاستكشاف أعماق النفس البشرية، والغوص في تناقضات الكائن الذي يوضع دائماً أمام الخيارات الشخصية الحاسمة للاضطلاع بمصيره الفردي. رحلة استكشاف الذات بحثاً عن حقائقها الدفينة، وعن اختبارات المشاعر التي تجعلها، على الدوام، عرضة لشقاقات الطمأنينة والقلق، السعادة والشقاء، اليقين والحيرة. كانت "بيلار" تظن أنها سعيدة، فقد حصنت نفسها حيال الحياة والأمل والحب. غير أن المصادفة شاءت أن تلتقي أحد أتراب طفولتها؛ واتضح لها أنه حُبِيَ بالقدرة على الشفاء وعلى مخاطبة النفوس. وإذا اختارت "بيلا"ر أن تبقى بجواره لبعض الوقت، عاودتها كلّ الأسئلة التي طالما حسبت أنها صارت طيّ النسيان. وعندما أسرّ إليها بحبّه، راحت تشكّك بجدوى حياتها السابقة، حائرة في أمرها. فهل ترضخ لشغفه بها وتفتح له قلبها، أم تواصل عيشها الخالي من أي رجاء؟ تختار "بيلار" أن تكون دائماً إلى جانبه، في بذله كلّ ما يملك وكل ما حُبِيَ به من قدرات لخدمة الربّ. ولكن هل يُعطى من نذر نفسه لحبّ الله أن يساكن قلبه حبّ امرأة؟ في هذه الرواية، يحاول كويلو أن يطرح، بعمق، مسألة التعارض الظاهري بين الدروب المختلفة التي قد يسلكها الأفراد لكي تتمّ لهم مصائرهم. لأن رحلة سعيهم على الأرض لا تكون مجدية إذا كانت خالية من الحب.

  • فيرونيكا تقرر أن تموت

    2

    فيرونيكا تقرر أن تموت
    فيرونيكا تقرر أن تموت

    تدور أحداث هذه الرواية حول قضية الاستمتاع بالعواطف، وقد استوحاها باولو كويلو من تجربته الشخصية في مستشفيات الأمراض العقلية التي سبق ودخلها أكثر من مرة. تدور القصة حول فيرونيكا الشابة التي عمرها 24 عاماً، وتقيم في لوبلانا في سلوفينيا، والتي لديها كل متع الحياة، ولكنها تقرر الانتحار بتناولها لكمية كبيرة من الأقراص المنومة، مودعة روتينها الممل، وأثناء انتظارها الموت قررت قراءة مجلة، وجدت فيها مقالة بعنوان "أين تقع سلوفينيا؟"، فقررت أن تكتب رسالة إلى المجلة لتدعي أن انتحارها، كان بسبب أن الناس لا تعرف أين سلوفينيا، فشلت خطتها، لتستيقظ في مستشفى للأمراض العقلية في سلوفينيا، حيث قيل لها ان لديها أسبوع واحد للعيش. وجودها هناك أثر على جميع المرضى في مستشفى للأمراض العقلية، وخاصة "زيدكا"، التي تعاني من الاكتئاب، و"ماري" التي تعاني من الخوف المرضي، و"إدوارد" الذي يعاني من الفصام، والذي يقع في حب فيرونيكا، وخلال وجودها في المستشفى أدركت أنه ليس لديها ما تخسره، ويمكنها أن تفعل ما تريد، وتقول ما تريد دون أن تنتظر آراء الآخرين. يطرح باولو كويلو في هذه الرواية أسئلة جوهرية يردّدها الملايين من الناس يومياً: "ماذا أفعل في حياتي هذه؟ ولماذا أستمر في العيش؟". فيرونيكا: فتاة شابة في الرابعة والعشرين من العمر، تملك كلّ ما يمكن أن تتمناه: الصبا والجمال، العشاق الوسيمين، الوظيفة المريحة، العائلة المُحبّة،غير أن ثمة فراغاً عميقاً بداخلها، يتعذّر ملؤه، لذلك قررت أن تموت انتحاراً في الحادي عشر من نوفمبر من العام 1997، فتناولت حبوباً منوّمة، متوقّعة ألا تستفيق أبداً من بعدها. تُصعق فيرونيكا، عندما تفتح عينيها في مستشفى للأمراض العقلية، حيث يبلغونها أنها نجت من الجرعة القاتلة، لكن قلبها أصيب بضرر مميت، ولن تعيش سوى أيام معدودة. بعد هذه الحادثة، توغل الرواية عميقاً في وصف الحياة التي عاشتها فيرونيكا، وهي تعتقد أنها ستكون آخر أيام لها في الحياة. خلال هذه الفترة، تكتشف فيرونيكا ذاتها، وتعيش مشاعر لم تكن تسمح لنفسها يوماً أن تتملكها: الضغينة، الخوف، الفضول، الحب،الرغبة. وتكتشف أيضاً أن كل لحظة من لحظات وجودها هي خيار بين الحياة والموت، إلى أن تغدو في آخر لحظاتها، أكثر إقبالاً على الحياة من أي وقت مضى. في هذه الرواية، يقودنا باولو كويلو في رحلة للبحث عمّا تعني ثقافة تحجب نورها ظلال القلق والروتين الموهن. وفيما هو يشكّك في معنى الجنون، نراه يمجّد الفرد الذي يضيق به ما يعتبره المجتمع أنماطاً سوية.

  • الشيطان والآنسة بريم

    3

    الشيطان والآنسة بريم
    الشيطان والآنسة بريم

    "الشيطان والآنسة بريم"رواية للمؤلف البرازيلي باولو كويلو، تحاول الإجابة على السؤال الذي يطرأ على بال أي إنسان وقت الرفض أو الإبعاد أو اليأس، ببساطة السؤال هو "هل الناس سيئون؟" في "الشيطان والآنسة بريم" يسرد باولو كويلو الوقائع المتخيَّلة لصراعٍ معتاد جدّاً، لكنه، في الوقت نفسه، فلسفيّ وأخلاقي وميتافيزيقي جداً. وبما أنه كذلك، فلن تكون الإجابة عنه يسيرة. وفي معرض السعي وراء الإجابات الممكنة، وهي لا تُحصى، يلجأ كويلو إلى ما يجيدُ صنعه بحذق ودراية، وهو سردُ حكاية. يحلّ غريبٌ بين أهل "بسكوس" القرية المقيمة على استقامة أهلها وطيبتهم، وعلى ميراث من الخرافات الهجينة، القديمة. وبصحبة الغريب شيطان وسبائكُ ذهباً، ورغبةٌ في امتحان طبيعة البشر: هل ينزع الإنسانُ إلى الخير، أم ينزع، فطرياً، إلى الشرّ؟ وهل يُمكنُ أن يكون الخير والشرّ، في طبعه، خالصين؟ الآنسة شانتال بريم، نادلة الحانة، والعجوز برتا تشتركان في فعل الفداء الذي منه يأتي الخلاص. وبين شانتال التي هي الوجه الأنثوي ليَهوذا، وبرتا الرائية التي تقيم على عتبة حياة متصلة بالموت، والغريب الذي أوقعته المأساة في التجربة لكي يهتدي إلى ذاته، يُنسج سياق أمثولة ممتعة، وإن كانت شاقة، تسرد حكاية الصراع الأزلي بين النور والظلمات. هل يمكن للجريمة أن تؤسِّس لوعدٍ بالخلاص؟ هل المأساة قدرٌ أم خيار؟ في هذه الرواية لا يبتكر باولو كويلو أجوبة عن ألف سؤال، لكنّه يجعلُ من التأمّل في شرط الحرية مدخلاً للإجابة. كأنه يقول: ليس مهمّاً أن تفضي بك الدرب إلى اليقين، بل المهمّ أن تسلك الدرب شخصيات الرواية: الغريب (كارلوس) رجل مطارد من الأشباح التي تأتيه من ماضيه المؤلم يأتي إلى فيسكوس يائساً للبحث عن أجوبة. الآنسة شانتال بريم نادلة يتيمة تعمل في مطعم في قرية صغيرة تدعى بسكوس تبحث هذه الفتاة عن الانتقال لحياة المدن ورؤية العالم والخروج من حياة القرية التي طالما شعرت أنها لا تستحقها. وكان للرجل الغريب عليها تأثيراً، فهو يقنعها أن تكف عن التذمر لكل شيء وأن تتخذ موقفاً في الحياة. بيرتا العجوز أرملة توفي زوجها من زمن وكانت تحبه بشدة تقضي أيامها جالسه على عتبات البيت محدقة في القرية وفي مناظرها الطبيعية الجميلة.

More audiobooks from باولو كويلو

Related to في اليوم السابع

Related categories

Reviews for في اليوم السابع

Rating: 0 out of 5 stars
0 ratings

0 ratings0 reviews

What did you think?

Tap to rate

Review must be at least 10 words